كثيرا ما يقرع على مسامعنا انه لو يجلب المدرب اللاعب سيحدث هذا وذاك وكان بنا علام غيب ربانيين بينما نحن نؤثر سلبا على الفريق بدل ان نحاول ان نمد بالدعم الاضافي متناسين اخلاق اللاعبين ومركزين على المهارات وكان بالرياضة اصبحت مهارات لا مكان للاخلاق فيها انا لا اذكر هذا ولا ذاك انما اقصد ذاك الذي يريد تحقيق رغباته بكل انانية قال الرسول صلى الله علية وسلم "من حسن اسلام المرء تركه ما لا يعنيه" انك ايها المسئ بكلامك التافه ذاك الذي ليس له قيمة تكون قد سببت ضغطا على المدرب لا يدركه الا هو فيحس اللاعب فانه ليس قدر الثقة الموهوبة له وهذا ما حدث بين قاواوي وشاوشي ومثال حي عن اوليفار مع ليمان وليس ببعيد ان تولد حساسية بين اللاعبين وما يزيد الطين بلة الصحافة فارجوا ان نتهم وندرك ان المنتخب الوطني يجب ان يكون لاعبه ممتازين مهاريا واخلاقيا لانهم يمثلون الوطن ويجب ان يكونوا مقاييس وقدوة البلدان الاخرى فلا يجرجروا الحديث على الوطن ولا يشوهوه اكثر مماهو مظلوم ومدان والابتعاد عن هذه الخلقيات البذيئة التي تضر اكثر مما تنفع.
نقطة نقاش
1-لماذا برايك يحب الانسان ان يخوض فيما لا يخصه.وهل انت مريض بهذا المشكل بكل صراحة.
2-هل الرياضة مهارات فقط.
3-هل ترى انها فعلا تسبب ضغطا على المدرب.
4-برايك هل هذه الصفة منطبعة في الانسان نذ ان خلق ام انها تكونت فيه من تفاعلاته مع الناس.
5-ما اثرها على نفسية اللاعبين.
6-ماهي الحلول التي تراها وتامل ان تكون مناسبة.
7-تقييمك للموضوع../10
8-اخر كلمة.